أمانة الله، وتحقيق وعوده للذين يحبونه
- حياة الإيمان
- Jul 25, 2025
"أَيْضًا كُنْتُ فَتىً وَقَدْ شِخْتُ، وَلَمْ أَرَ صِدِّيقًا تُخُلِّيَ عَنْهُ، وَلاَ ذُرِّيَّةً لَهُ تَلْتَمِسُ خُبْزًا." (مز 37: 25).
الرب أمين وعادل ولا يبيت مديون، والذي في حوزته ومشيئته هو التعويض الذي لا تتخيله، عليك أن تصبر له وتسر أمامه كاملًا.
- لماذا التجربة وامتحان الايمان؟
- كيف أنال مواعيد الله؟
- هل الصليب يعني الانهزام للألم؟
يجيب عن هذه كلها نيافة الانبا مكسيموس في هذه العظة