رسالة الراعي الصالح


أمانة الله، وتحقيق وعوده للذين يحبونه

"أَيْضًا كُنْتُ فَتىً وَقَدْ شِخْتُ، وَلَمْ أَرَ صِدِّيقًا تُخُلِّيَ عَنْهُ، وَلاَ ذُرِّيَّةً لَهُ تَلْتَمِسُ خُبْزًا." (مز 37: 25).

الرب أمين وعادل ولا يبيت مديون، والذي في حوزته ومشيئته هو التعويض الذي لا تتخيله، عليك أن تصبر له وتسر أمامه كاملًا.

- لماذا التجربة وامتحان الايمان؟
- كيف أنال مواعيد الله؟
- هل الصليب يعني الانهزام للألم؟

يجيب عن هذه كلها نيافة الانبا مكسيموس في هذه العظة

الأكثر مشاهدة