نحو حياة الدهر الآتي - خبزنا اليومي
- خبزنا اليومي
- Sep 11, 2025

قد وهب لنا المواعيد العظمى والثمينة، لكي تصيروا بها شركاء الطبيعة الإلهية، هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة. (بطرس الثانية 1 : 4)
استمع إلى العظة كاملة على هذا الرابط
اضغط هنا
ليصلك تأمل روحي جديد كل صباح, عن طريق تحميل الأبلكيشن
App
إذا أردت أن تساعد في استمرار الخدمة يمكنك أن تدعمنا عن طريق التبرع من خلال الفيزا أو على paypal بالضغط على هذا الرابط
Donate